أعتقد بأننا سنة وشيعة مسئولون عن هذه الأمة ، ولن تزيدنا الطائفية الا فشلا ، فليس من سبيل لتحقيق أهداف الاسلام الا الوحدة ونبذ الطائفية بأشكالها البغيضة، فلا سب ولا لعن لأحد ، الله سيحكم بين الماضين ، وسيسألنا عن أعمالنا جميعا ، وماذا فعلنا للاسلام والأمة في زماننا